أنسبه إالى ذاتي فأجده إنفراد
أنسبه إلى حروفي فأجده التشكيلة التى لا تعرف إستقرارا
أنسبه إلى روحي فأجده ترجمان الحال ومرآة لا تعرف تزييف الصور
وعندما أجلس إلى مدونتى تقابلني كل كلمة كتبتها ، وكل دمعة نزلت من عيوني لحظة الشوق
ولحظة الضعف، والقهر الذى يبني بيته دائما بجوارى لا لشيء إنما لأني عربية فحسب
ومن منطلق الغرق أو التفكير الجدي بكل حقيقة ، هناك الإنسان الثاني لكل واحد فينا يكلمه ويحدثه
ويناقشه ولا يحب المداهنة أبدا
عزيزي إشتقت إليك كثيرا وما مر بي سابقا لم أستطع كتابته هنا معك لأن حروفه كانت أقوى مني وكادت تخنقني
والظهور بأنني قوية هو أشبه بشيء خيالي ولا أنسى أبدا بأنني الأنثى التى تتمرد فيقتلها تمردها
تصرخ فيتظاهر غيرها بالصمم،وإن بكت وتناثرت دموعها ودعتها فى صمت ودون أن يراها أي كان ممن حولها
عزيزي ولى معك جلسة ولكنها طيبة جدا لا تخف
أنسبه إلى حروفي فأجده التشكيلة التى لا تعرف إستقرارا
أنسبه إلى روحي فأجده ترجمان الحال ومرآة لا تعرف تزييف الصور
وعندما أجلس إلى مدونتى تقابلني كل كلمة كتبتها ، وكل دمعة نزلت من عيوني لحظة الشوق
ولحظة الضعف، والقهر الذى يبني بيته دائما بجوارى لا لشيء إنما لأني عربية فحسب
ومن منطلق الغرق أو التفكير الجدي بكل حقيقة ، هناك الإنسان الثاني لكل واحد فينا يكلمه ويحدثه
ويناقشه ولا يحب المداهنة أبدا
عزيزي إشتقت إليك كثيرا وما مر بي سابقا لم أستطع كتابته هنا معك لأن حروفه كانت أقوى مني وكادت تخنقني
والظهور بأنني قوية هو أشبه بشيء خيالي ولا أنسى أبدا بأنني الأنثى التى تتمرد فيقتلها تمردها
تصرخ فيتظاهر غيرها بالصمم،وإن بكت وتناثرت دموعها ودعتها فى صمت ودون أن يراها أي كان ممن حولها
عزيزي ولى معك جلسة ولكنها طيبة جدا لا تخف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق