قطوف من رذاذ المطر
الأحد، 1 يونيو 2014
~®فواصـــــ وفواصل ـــل ®~32
هذا الجفاف
الذي غنَّى للقحط
انسلخت عن جلده عقوق الفجاءة وتمدنت نشوته
على خدود مجروحة ...
ويح هذه الحمرة لم تتدارك غازيها فشُربت في كأس ناعيها...
فوااااصل
لا لوم عليها إن رمت بشالها ....
وقدَّتْ من لسانها الساهر العابر .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق