فوانيس العتب التي أضأتها بين فواصلي ، أهدت الراوي
بحة النداء ونامت بين شفاهي .. لا شيء إلا لحافا من قوامة عِرق يمزق بعضه بعضا وتختاره دهشتي ضمادا لحين يقظة ...
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق