هذا الزحام مهوس بـــ إلاَّ وألاَّ
في حدود بشريتنا نقف ..
وانعطافنا لا يجدي حامل الجرة ..
كم مرة سئلت الخسارة عن مكرميها ؟
لكأني بهم يسحبون من تحت آذانهم وقار الحلم وهم يشتهون
النوم بين الفواصل مجهولوا الهوية ...
"،"
أعيريني هذا الإلتواء حتى أخنق غليون الرجاء المكسّر!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق