الأربعاء، 3 أبريل 2013

إذا أحبتك عاصفة تآكلت المصابيح..... 9

جراحك تستريح على تورمات سجينة ’’
وفحولة التصابي بين الأشرعة ،شبابها الموعود
رعاف على رمح مهجة ،،
اغتابتها حيرة ،،،، راحت تهجو قوسها لـ طرفة عين’’



                          ما أبرَّهُ هذا الأشعث الأغبر يحيطني عناقا فيُنطق للحرية هواها !!

ليست هناك تعليقات: