الخميس، 11 أبريل 2013

إذا أحبتك عاصفة تآكلت المصابيح ...17

كقارئ أيتها العاصفة إنكلَّ فوق ربوعي غروره’’
أيقنت أن الصمت كلِف مداعبة روحي بجرأة الغرق المقصودة’’
عفوا...
وعذرا...
وقسرا...
وجهرا ...

يا بدوي الروح مثلي
 
قلمي مبحوح النهايات وقلبي مغترب الجهات !!

ليست هناك تعليقات: