لا تحاول قرع أجراسي أيها الناي الحزين
بالأمس كانت تحتكر ممشاي طفلة ندية طفولية الأهداب
مرسومة الحكايا إشترت من فمى خجل الإنصراف
ومن عيونى لهفة الغرق بين أدراجك
تتوسد الثرى وتنتشى منه ذاك القابع ذو القبعة السوداء
وصداه يطوى مساحة العشق بين شوقين
ويتقاسم الإهداء موسمي المشاعر
وهج خلوتى وممحاة الرواء المزدوجة العليلة
ومعه حقيقته الأبدية
حملَتها بين ذراعيها ومشت تداعب الشوق المرمي خلف بؤرة الضوء
ووضعتها على شرفتك غزلية الغروب وبقيت تنتظر ردة فعلك
يا أنت ؟؟
كل ما أحتاجته منك أن توقظك ببعض الحلم
يسكن مابين جهر الصمت وصمت الكبرياء
وحيرتها بين عجب فى هواك وشوقها المستفز الممتحن أوراقا من لظاك
لا تحاول قرع أجراسي
فأنا ما عدت إلا تلك الأغنية يشدوها بلبل فى ليل وداع
ومُدُنى المعلقة تدلت عناقيدها على يد لم تعرف من لغتي
إلا ريحانة إزدانت بعبق أحجية
إلى من تحن ايها الناي الحزين !
أما آن لك أن تودعني سرك الشاكى
ليلتحم بكل كينونتى
أماآن لك ان تغزل صيغة النطق على لساني
لتنسيني أنا ........حين تمسكني أنفاسك
فتزفرني لحظات الشوق
ممددة على وجنة معلقة
إلى من تحن ؟؟؟؟؟؟
فأنا قد إندملت بين أصابع المغيب
خذني إليك عاشقة
ولا تنتظر.....
ولا تنتظر........
بالأمس كانت تحتكر ممشاي طفلة ندية طفولية الأهداب
مرسومة الحكايا إشترت من فمى خجل الإنصراف
ومن عيونى لهفة الغرق بين أدراجك
تتوسد الثرى وتنتشى منه ذاك القابع ذو القبعة السوداء
وصداه يطوى مساحة العشق بين شوقين
ويتقاسم الإهداء موسمي المشاعر
وهج خلوتى وممحاة الرواء المزدوجة العليلة
ومعه حقيقته الأبدية
حملَتها بين ذراعيها ومشت تداعب الشوق المرمي خلف بؤرة الضوء
ووضعتها على شرفتك غزلية الغروب وبقيت تنتظر ردة فعلك
يا أنت ؟؟
كل ما أحتاجته منك أن توقظك ببعض الحلم
يسكن مابين جهر الصمت وصمت الكبرياء
وحيرتها بين عجب فى هواك وشوقها المستفز الممتحن أوراقا من لظاك
لا تحاول قرع أجراسي
فأنا ما عدت إلا تلك الأغنية يشدوها بلبل فى ليل وداع
ومُدُنى المعلقة تدلت عناقيدها على يد لم تعرف من لغتي
إلا ريحانة إزدانت بعبق أحجية
إلى من تحن ايها الناي الحزين !
أما آن لك أن تودعني سرك الشاكى
ليلتحم بكل كينونتى
أماآن لك ان تغزل صيغة النطق على لساني
لتنسيني أنا ........حين تمسكني أنفاسك
فتزفرني لحظات الشوق
ممددة على وجنة معلقة
إلى من تحن ؟؟؟؟؟؟
فأنا قد إندملت بين أصابع المغيب
خذني إليك عاشقة
ولا تنتظر.....
ولا تنتظر........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق