الخميس، 31 مايو 2012

أنعطف قليلا وأعانق شمسي..........


بعض الحكايات تمر على مسامعنا فتجرح للتأمل جلوسه الهادئ
تأخذ حقها من طرف تمنى أن يلملم شتاتها بصمت ....
الصمت وإن كان حلا مؤقتا كان الإحتواء صدمة ميزاج ...
والعين تكتب قصتها أحيانا دون معية أنامل سافرة..
انعطف قليلا وأخرجني من رسائلي، وساعي البريد الذي اختلطت عليه العناوين
وتصببت الدهشة جواهرا على جبينه الوضاء ،وأقول له لك أن تأخذ قسطا من الراحة ولك أن تأخذ قيلولتك بين الفواصل
ولي معك رحلة أخرى شرقية الطباع والمنطق.....

ليست هناك تعليقات: