أهواااااااااك ’’ قضية أخرى... العرف فيه تجارة رابحة ،موجزة في انتحارها على كفوف ربا الروح ،، فلمَ اللوم ونهاية القصير دامية الأصابع وهي تكتب للقصب قصة العُجب متفلت التقاسيم؟
كان يقول:هذا الطريق مثخن بفوضاه ،لا تتفوهي
بالحماقات ولاتضربي بقدم التيه
على مسرحك ...ولا تعجلي... النبوءة بين ثغر وأنف، والحتف بينهما كرشفة قهوة في ساعة صفاااااااااء. ويدوسني قلبي لأجله كل مرة وقدُّه يرقص على نوتة وردية حالمة ،ويجعلني لا أملُّ التعثر باسمه!!