اسميتك
من جهلي وطنا ونسيت بانني كثير الترحال منك فيك اليك .. ف يا وطنا اعشقه اتعرفني ؟ ام انا فقط من اجرح فيك .. اتيتم فيك ..وأًنحر فيك وتنسى في لحظة غروب من عينيك كفني
؟
تمثلت الحرية في
حركاته الممتلئة بالريبة هل انت حقا ؟ وهو على قمة عالية ومن حوله اقفاص انسانية اختارت له
التحرر اخيرا .. ويكأنها تهامسه هيا انطلق انها لحظتنا ..ميلادنا معا.. لينطلق محررا نظرته الثاقبة من الاسر برقصة حياتية لم
يسبق ان فعلها يوما ما ..
(هامس ذاكرتي المنفية وهو يدور حول نفسه )